COVID-19 كيف نحمي انفسنا؟

Covid-19 - هل يمكننا أن نفعل المزيد لحماية أنفسنا؟

     Covid-19 هو جائحة عالمية مقلقة ومتقلبة. يتعافى عدد قليل من الناس ، والبعض الآخر - يهدمون الرئتين بشكل قاتل. لقد رأينا أنه لا يصيب  فقط كبار السن والذين يعانون من أمراض سابقة يستسلمون للعدوى. هل هناك فرصة لهذه الآفة الرهيبة والاعتداءات الفيروسية في جميع أنحاء العالم في وقت لاحق - هل سنتمكن من تحقيق المزيد لضمان حماية أنفسنا؟ يجب أن نحقق في القدرة على التحمل.

ينقسم إطار عملنا الآمن إلى فئتين:

إن مقاومتنا الطبيعية هي الإطار المحصن الذي نتصور فيه ، وهي تحاول تجنب المخاطر الخارجية - الميكروبات والعدوى والسموم ...

إن ضعف المناعة لدينا ، فالجسم يدرك الخطر ، ونحن نصنع أجسامًا مضادة صريحة لهذا الخطر. يتم قتل الخطر ، ويتذكر الإطار متعدد الجوانب غير القابل للتحمل أنه ، لذلك نحن على ثقة من أن ردود الفعل المستقبلية على خطر مماثل ستقتل.

نسمع بانتظام أفرادًا ينظرون إلى "تحصين إطارنا غير القابل للتحمل". هناك قدر غير لائق للغاية من التحسينات التي تضمنها للقيام بذلك.

ما نحتاجه حقا هو إطار آمن معقول. في الوقت الذي يكون فيه التوازن غير متوازن ، فإن الإطار المقاوم لا يهمل فقط لضماننا ، بل يمكنه أيضًا أن يخوننا ، متخيلًا أن خلايانا تهاجم مسببات الأمراض (الأضرار) ، والضعف المتواصل وأمراض الجهاز المناعي. الذئبة وآلام المفاصل الروماتيزمية وفرط الحساسية هي أمثلة على تفاعلات الجهاز المناعي.

في الوقت الحاضر يجب علينا التحقيق في Covid-19:

COVID-19 هو مرض يحدثه فيروس تاجي. إن الفيروسات التاجية البشرية طبيعية وترتبط عادة بالبرودة الشديدة مثل الأمراض.

كما هو موضح بواسطة Mayo Clinic:

تُعرف العدوى باسم "الرواية" منذ أن بدأت مع مخلوقات مختلفة ، وقد تم نقلها إلى الناس ويمكن الآن انتقالها بدءًا من فرد واحد ثم إلى الآخر. لم تواجه أطر عملنا المعرضة للخطر هذه السلالة المعينة من العدوى سابقًا ، لذلك لم نخلق مقاومة ربما تكون معدية بشكل متزايد بين العدوى التي تسبب الأنفلونزا ونزلات البرد لأنها جديدة على الناس. ليس لدى الناس طريقة حقيقية للاستعداد لها وإحباطهم غير المستعدين لمكافحتها. تسبب هذه العدوى ضررًا متزايدًا للخلايا وتخلق خلايا محرقة تدريجيًا. "

لقد وزعت العديد من المقالات هنا حول يزينات حول الضغط التأكسدي والتلوث. سيكون مثاليًا إذا أشرت إلى هؤلاء لمزيد من الأساس هنا.

حقا ، Covid-19 مختلف عنا. يظهر لنا البحث

يبدو أن العديد من الأفراد الذين يعضون الغبار في جائحة عدوى كورونا الجديدة يتأثرون أكثر بإطارهم غير الحكيم أكثر من العدوى نفسها. إن رد الفعل الناري للإطار المحصن يمثل خطرًا حقيقيًا.

يمنحنا نوع البحث الذي أجرته جامعة ملبورن أن "رد فعل صلبًا غير قابل للحساسية عبر أنواع مختلفة من الخلايا كان مرتبطًا بالتعافي السريري". يبدو أن رد الفعل المقاوم اللائق ، بكل المقاييس ، هو المفتاح في الأفراد الذين يستردون.

يُظهر العلم حاليًا شيئًا يشير إليه كثيرون باسم عاصفة السيتوكين. وإن كانت لا تزال قيد مناقشة لا تصدق ، فإن عاصفة السيتوكين هي رد فعل آمن فعال وردود فعل حارقة مجنونة. وصول غير محكم للسيتوكينات الاستفزازية.

يتم إقناع المتخصصين والمحللين بشكل تدريجي أنه في حالات قليلة من Covid-19 ، يتفجر إطار الجسم المحصن إلى العدوى بعاصفة السيتوكين. يحتوي الإطار الآمن على رد فعل قوي يسبب أذى أكثر من العدوى نفسها. يستخدم عدد قليل من المتخصصين حاليًا أدوية مهدئة صلبة لمحاربة العدوى.

هناك العديد من المقالات التي تتذكر العديد من الفحوصات المتعلقة بالأمراض المرتبطة بتهيج مستمر. إن صبرنا على Covid-19 ، أو تدميرنا ، يعطي انطباعًا بأنهم مرتبطون بأمراض مختلفة مع تفاعل آمن وتهيج لا ينتهي.

الفحص في Covid-19 في وقت لاحق بشكل استثنائي. لقد أوقف العالم كله تحقيقًا آخر معلقًا ، وسارع إلى تجنيب الأرواح. هناك الكثير بحيث لا نملك فكرة ضبابية ، ولكن ليس لدينا ميزة الوقت. نحن ككل بحاجة إلى بذل جهد شجاع لتأمين أنفسنا ، وعلينا ككل التزام اجتماعي لإعطاء جهد شجاع لمنع الوباء من الانتشار.

مرة أخرى ، تتقبل أعداد كبيرة منا أننا نختار أسلوب حياة سليمًا ، ومع ذلك فنحن حقًا نزيد من مستويات الضغط التأكسدي ، مما قد يؤدي إلى تهيج مستمر. ترتبط التهيج اللانهائي والعواصف السيتوكينية بالعدوى المستمرة وتمريرها ببحث أكثر عمقًا. يوضح الاستكشاف أن Covid-19 ليس استثناءً.